مقال حول إعادة التدوير ودورها في ترشيد الاستهلاك

 

مقالات حول إعادة التدوير

• إعادة التدوير مفيدة للجميع لأنها تساعد على حماية البيئة والمجتمع من التلوث البيئي.
• حماية الكوكب بالكامل من الظواهر الضارة مثل الاحتباس الحراري والنفايات المفرطة ؛ حيث إن إعادة التدوير تقلل من كمية النفايات ، ويقل ظهور الحشرات الضارة وانتشار الأمراض.

يمكنك معرفة ما هي إعادة التدوير:

عملية إنشاء منتجات جديدة عن طريق إعادة تدوير النفايات بدلاً من التخلص منها ، وبالتالي تقليل كمية النفايات البيئية التي يتم إلقاؤها في الصناديق أو في الشوارع.

ما هي المواد التي يمكن للمصنع إرجاع تدويرها:

هناك مجموعة متنوعة من المواد التي يمكن إسترداد تدويرها ، لهذا إذا أعاد الجميع تدوير المواد التي يستخدمونها كل يوم ؛ فهذا سوف يحمي المناخ لأطول مدة ممكنة ، فإليك قائمة بأهم المواد التي يجب إرجاع تدويرها:

1. الزجاج.
2. الأقمشة.
3. البلاستيك.
4. المعادن.
5. الإلكترونيات.
6. الجرائد والأوراق.
7. أجهزة الحاسوب وملحقاته.
8. أوراق الكرتون.

أحد أهداف إعادة التدوير للأطفال

يحتاج الأطفال إلى إدراك أهمية البيئة وكيفية إعادة التدوير. أهم أهداف تعليم الأطفال إعادة التدوير هي:

1. توعية الأطفال بالعواقب الصحية ومشاكل التلوث البيئي الناتجة عن عدم تقليل النفايات وإعادة تدويرها.
2. ساعد الأطفال على فهم مصير القمامة التي يلقيها الناس في الشوارع بلا مبالاة من خلال التحدث إلى الكناسين أو اصطحابهم إلى مقالب القمامة لتثقيفهم حول مخاطر هذه القمامة.
3. غيّروا عاداتهم الشرائية ، لأن وعي الطفل بالتأثير السلبي للنفايات يجعلهم يغيرون دون وعي سلوكهم تجاه البيئة ، ويفكرون كثيرًا قبل شراء أشياء غير ضرورية ، سواء كانت قابلة لإعادة التدوير أم لا.
4. أخبر الأطفال أن إعادة التدوير يمكن أن تساعد في تقليل استهلاك الطاقة عن طريق تقليل الحاجة إلى استخدام المواد الخام لصنع منتجات جديدة.
5. الحد من استنزاف الموارد البيئية والحفاظ عليها للأجيال القادمة.
6. زرع الشعور بالمسؤولية لدى الأطفال وخلق جيل يفهم أهمية البيئة ومواردها للبقاء والحياة.
7. الأطفال سلاح قوي في رعاية الوالدين لإعادة استخدام المفاهيم وتطبيقها في المنزل.